ليتك كنت هنا ... لكنك عاجز ... كعجزي بأن أصدق رحيلك
ليت هاتفي يرن واسمعك تقلد لهجتي وتضحك ... لكن هاتفي مخنوق بحروف رمادية ترفض التلون الا بالاحمر الا بأشلاء لا زلتٰ لا أعترف اني لو جمعتها لكان بإمكانك أن تكون حاضرا لكان بإمكاني أن المسك
نجحت اليوم ... هل قادر أنت على سماعي ... أصرخ للسماء ...أصرخ وكأن صوتي يخيف الشمس ... فتختبىء خلفك ...وأنت خلف سماء ما تختلس النظر ... وتضحك
لماذا تترك لي الدمع اذن ... لماذا تترك لي العيد ولماذا عدتَ الى هناك قبل أن أعاود الرد على اتصالك الذي فقدته ومعه فقدت دقائق لم أعلم أنها عبق عمرٍ بك ..
أحني رأسي وأعلم اني أهذي وأنك ..بكل بساطة ... . انت لم تعد هنا
غير أني في هذياني اسمع خطوة بجانبي ... اني دائما معك ... مبروك ...
آن اسعد
ليت هاتفي يرن واسمعك تقلد لهجتي وتضحك ... لكن هاتفي مخنوق بحروف رمادية ترفض التلون الا بالاحمر الا بأشلاء لا زلتٰ لا أعترف اني لو جمعتها لكان بإمكانك أن تكون حاضرا لكان بإمكاني أن المسك
نجحت اليوم ... هل قادر أنت على سماعي ... أصرخ للسماء ...أصرخ وكأن صوتي يخيف الشمس ... فتختبىء خلفك ...وأنت خلف سماء ما تختلس النظر ... وتضحك
لماذا تترك لي الدمع اذن ... لماذا تترك لي العيد ولماذا عدتَ الى هناك قبل أن أعاود الرد على اتصالك الذي فقدته ومعه فقدت دقائق لم أعلم أنها عبق عمرٍ بك ..
أحني رأسي وأعلم اني أهذي وأنك ..بكل بساطة ... . انت لم تعد هنا
غير أني في هذياني اسمع خطوة بجانبي ... اني دائما معك ... مبروك ...
آن اسعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق