قد يفوح العطر من افواه الزهوور وقد تتلون السماء بلون البحر وتترك العصافير لاجنحتها الاحساس بالنسيم ويكون الشوق عظيماً قبيل رحلة العوده لدرجة عد الثواني ولكن شوقي لعينك اكبر من كل مايحصل في الكون من احاسيس وتفاصيل صغيره تخفي في دقتها روح الوجود فلكي انتي ياسيدتي اخط حروفي يامن يسكن السحر ملامح وجهك ويذوب العسل على منطق كلاماتك ويصبح المطر مع الوان الطيف لوحةً تزين ساعة اللقاء
بقلم هاشم ا
لعظامات
بقلم هاشم ا
لعظامات
ابداع
ردحذف