مَا أَنْصَفَ القَوْمُ وَصْفَهْ ،،،، وَلا مِنْ النِّصْفِ نِصْفَهْ
عَلِمْتُ بِالمَرْءِ خُبْثَاً ،،،،، لَمَّا تَبَصَّرْتُ نُحْفَهْ
يَا قَبَّحَ اللهُ رَأْسَاً ،،،،، قَدْ ظَنَّهُ الكَوْنَ غُرْفَهْ
لَمَّا تَمَادَى بِجَهْلٍ ،،،،، وَعَقْلُهُ صَارَ خُفَّهْ
قَدْ أَتْقَنَ الجُبْنَ لَمَّا ،،،،، قَدْ صَيَّرَ الذُّلَ حِرْفَهْ
لَهُ لِذِيْ الخُبْثِ تَوْقٌ ،،،،، وَ لِلْخَوَازِيقِ لَهْفَهْ
لَأَنْتَ بِالفِعْلِ سُوءٌ ،،،،، وَ أَنْتَ فِيْ القَوْلِ طُرْفَهْ
وَمَا الخَلِيْقَةُ سَرَّتْ ،،،،، وَمَا الشَّمَائِلُ عِفَّهْ
يَا قَاذِفَ النَّاسِ أَمْسَاً ،،،،، أَجَادَتْ النَّاسَ قَذْفَهْ
فَبِئْسَهَا اليَوْمَ نَفْسٌ ،،،،، وَبِئْسَهَا الأَمْسَ نُطْفَهْ
يُقَبِّحُ الدَّهْرُ مَرْءَاً ،،،،، يُغَيِّرُ الدَّهْرُ عُرْفَهَ
أَكُلَّ سُخْفٍ وَ حُمْقٍ ،،،،، تَزُفُّهُ النَّاسُ زَفَّهْ ؟
وَكُلِّ بَوْحٍ وَ وَحْيٍ ،،،،، يَكُونَ مِسْكَاً وَ قِرْفَهْ ؟
وَمَا يَتُوقُ بُهِيمٌ ،،،،، إِلَّا البَهَائِمَ صَنْفَهْ
وَلَيْسَ يَأْبَهُ حُرٌّ ،،،،، مِنَ الرَّدَى أَنْ يَحُفَّهْ
وَلَا يَهَابُ شُجَاعٌ ،،،،، مِنْ المُمِيتَاتِ حَتْفَهْ
إِذَا تَبَصَّرَ جَحْشٌ ،،،،، تَبَصَّرَ البَعْرَ خَلْفَهْ
وَلَيْتَ لِلْجَهْلِ تِرْيَا ،،،،، قٌ أَوْ مِنْ الطِّبْ صِرْفَهْ
هشام ،،
عَلِمْتُ بِالمَرْءِ خُبْثَاً ،،،،، لَمَّا تَبَصَّرْتُ نُحْفَهْ
يَا قَبَّحَ اللهُ رَأْسَاً ،،،،، قَدْ ظَنَّهُ الكَوْنَ غُرْفَهْ
لَمَّا تَمَادَى بِجَهْلٍ ،،،،، وَعَقْلُهُ صَارَ خُفَّهْ
قَدْ أَتْقَنَ الجُبْنَ لَمَّا ،،،،، قَدْ صَيَّرَ الذُّلَ حِرْفَهْ
لَهُ لِذِيْ الخُبْثِ تَوْقٌ ،،،،، وَ لِلْخَوَازِيقِ لَهْفَهْ
لَأَنْتَ بِالفِعْلِ سُوءٌ ،،،،، وَ أَنْتَ فِيْ القَوْلِ طُرْفَهْ
وَمَا الخَلِيْقَةُ سَرَّتْ ،،،،، وَمَا الشَّمَائِلُ عِفَّهْ
يَا قَاذِفَ النَّاسِ أَمْسَاً ،،،،، أَجَادَتْ النَّاسَ قَذْفَهْ
فَبِئْسَهَا اليَوْمَ نَفْسٌ ،،،،، وَبِئْسَهَا الأَمْسَ نُطْفَهْ
يُقَبِّحُ الدَّهْرُ مَرْءَاً ،،،،، يُغَيِّرُ الدَّهْرُ عُرْفَهَ
أَكُلَّ سُخْفٍ وَ حُمْقٍ ،،،،، تَزُفُّهُ النَّاسُ زَفَّهْ ؟
وَكُلِّ بَوْحٍ وَ وَحْيٍ ،،،،، يَكُونَ مِسْكَاً وَ قِرْفَهْ ؟
وَمَا يَتُوقُ بُهِيمٌ ،،،،، إِلَّا البَهَائِمَ صَنْفَهْ
وَلَيْسَ يَأْبَهُ حُرٌّ ،،،،، مِنَ الرَّدَى أَنْ يَحُفَّهْ
وَلَا يَهَابُ شُجَاعٌ ،،،،، مِنْ المُمِيتَاتِ حَتْفَهْ
إِذَا تَبَصَّرَ جَحْشٌ ،،،،، تَبَصَّرَ البَعْرَ خَلْفَهْ
وَلَيْتَ لِلْجَهْلِ تِرْيَا ،،،،، قٌ أَوْ مِنْ الطِّبْ صِرْفَهْ
هشام ،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق