أشــمّ ريـــح الفراق وكنــت مستبعده
ولْكــلّ حــزّه مشاعــرها وإحساسها
الغيـــث نتوقعـــه مــن بارقــه ورْعــده
ونضرب احيان بالأخماس اسداسها
لكن علــيّ انتظــار الأمر في موعـده
وكــلّ حالـــه نقايسها بمــقــياســهــا
عســى تزيـن الامور وتهـدأ الأفئــده
وتعـود الاوضاع مبنيــه على ساسها
ونلتقـي بعـد غيبــه والأســى نطــرده
وتقرع الكاس لــي واقرع لهـا كاسها
ونواصــل دروبنــا والكايــد نمـــهــده
نطـرد كليب البشر عنا وجســاسهـــا
ونعيش والحــب يجمعنا على مـــورده
فسحة أمـل بين هاجسها وهوجاسها
عســى مع الوقت نبلغ كل ما ننشــده
ونفوسنا بالأمل تقضي عـلــى ياسها
زايد الحارثي
ولْكــلّ حــزّه مشاعــرها وإحساسها
الغيـــث نتوقعـــه مــن بارقــه ورْعــده
ونضرب احيان بالأخماس اسداسها
لكن علــيّ انتظــار الأمر في موعـده
وكــلّ حالـــه نقايسها بمــقــياســهــا
عســى تزيـن الامور وتهـدأ الأفئــده
وتعـود الاوضاع مبنيــه على ساسها
ونلتقـي بعـد غيبــه والأســى نطــرده
وتقرع الكاس لــي واقرع لهـا كاسها
ونواصــل دروبنــا والكايــد نمـــهــده
نطـرد كليب البشر عنا وجســاسهـــا
ونعيش والحــب يجمعنا على مـــورده
فسحة أمـل بين هاجسها وهوجاسها
عســى مع الوقت نبلغ كل ما ننشــده
ونفوسنا بالأمل تقضي عـلــى ياسها
زايد الحارثي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق